Details, Fiction and أساليب الإقناع الخمسة

تسمى هذه التقنية أحيانا بالطعم، وتستخدم فضول الناس الطبيعي للتأثير على سلوكهم.

ولأنَّ الحياة قائمة على التواصل والعلاقات؛ فمن الهام جداً اكتساب أدوات الإقناع، فالمُفاوض والمُقنِع النَّاجح هو مَن يستطيع جذب الآخرين له بالطَّريقة الَّتي تناسب كل واحد منهم وصولاً إلى توجيه سلوكهم مستقبلاً إلى المسار الَّذي يرغب به، ومع مراعاة أن تكون العلاقة رابحة للطَّرفين، فكيف لك:

أنماط الشخصيات الأربعة: أياً منهم أنت وكيف تتعامل معهم؟

هما وجهان لعملة واحدة، فإذا تواجد أحدهما يحل الآخر بعده مباشرة، ومن خلال ذلك يُعَرّف الإقناع بأنه عملية تأثيرك على الشخص الآخر، وسلوكياته، ومعتقداته، وأفكاره.

يمكنك إضافة عبارات يمكن التعرف عليها مثل “كل شيء طبيعي” و “قيمة كبيرة” و “جديدة ومحسنة” لربط القيم المفيدة وتشجيع الشعور بالإثارة أو الفضول.

كن صادقًا في حديثك، واعرض كل شيء بما فيهم نقاط الضعف في الموضوع أو الفكرة.

التأكيد على أن الفرصة أو المنتج محدود، مما يخلق شعورًا بالعجلة ويحفز الشخص على اتخاذ القرار بسرعة.

إن تنمية بيئة من الود والثقة يمكن أن يحسن من إعجابك ويشجع الآخرين على الاستماع إليك. بعض الطرق التي يمكنك من خلالها توليد شعور بالاتصال مع الأشخاص هي:

لكي تتم عملية إقناع الأفراد المستهدفين بكل سهولة ويسر، من المهم معرفة ماهي عناصر التأثير عليهم، وذلك لأنها تحتوي على عدة عناصر وهي:

تسهيل إدارة الفريق: المدير أو قائد الفريق الذي يتمتع بمهارات الإقناع والتأثير يقطع نصف المسافة في طريق تحقيق خطته الاستراتيجية، والحديث هنا ليس فقط عن المدراء والقادة في مجال الأعمال والشركات، ولكن أيضاً في الجماعات الأهلية والتطوعية وحتى بين مجموعة الأصدقاء.

الإقناع هو إقناع الآخرين نور بتغيير وجهة نظرهم، أو الموافقة على التزام، أو شراء منتج أو خدمة، أو اتخاذ مسار عمل، أو اتخاذ قرار ما، وتعد المبيعات هي الشكل الأكثر وضوحًا للإقناع، ولكن يتم استخدام هذه المهارة في العديد من المواقف الأخرى أيضًا.

معرفة احتياجات وآراء ومخاوف الجمهور المستهدف يساعد في تكييف الرسالة بطريقة مناسبة.

مهارة قراءة الشخصيات: التعرف على احتياجات ومصالح ومخاوف الشخص المستهدف من أساسيات الإقناع والتأثير، كذلك القدرة على قراءة طباعه في وقت مبكّر ومعرفة المدخل الإمارات المناسب لإقناعه والتأثير به أو تغيير رأيه.

اجعل عرضك مشوقًا، وجاذبًا للانتباه، حتى يستحوذ على عقل المتلقي.